الجميع يتابع عبر موقع خليج نيوز..فتح مراكز الاقتراع للانتخابات الرئاسية الأمريكية في ولاية فيرمونت
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل بفتح مراكز الاقتراع للانتخابات الرئاسية الأمريكية في ولاية فيرمونت.
وقال المرشح الجمهوري دونالد ترامب، إن الانتخابات تعبر عن حبكم لي، وإن الفرصة اليوم يجب أن نحافظ عليها، ولم نخسر في هذه الانتخابات ونحن نتابع التصويت وهناك تقدم بـ 7% ببعض الولايات، و17% ببعض الولايات الآخرى.
وأضاف ترامب، خلال قناة سكاي نيوز، نحن متقدمون وكل صوت مهم في حسم الانتخابات لصالحنا، والفوز قد يكون بنسبة 62%، وأن جميع الأمور تسير بشكل عظيم.
وأوضح أنهم معنيون بملف الهجرة، ويجب منع دخول المجرمين والإرهابيين إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
قال المرشح الجمهوري دونالد ترامب: إنه يريد أن يحقق حلم الفوز بمقعد الرئاسة مرة أخرى، وكل صوت سيكون مهما لحسم الانتخابات لصالحهم، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
الانتخابات الأمريكية
يقترب قطار الانتخابات الأمريكية من الوصول لمحطته الفاصلة، ولا يزال الشك يسيطر على العديد من الناخبين في الولايات المتأرجحة، من يختارون؟ من سينصفهم في القضايا المهمة، الجمهوري دونالد ترامب أم الديمقراطية كامالا هاريس؟.
وعرضت «القاهرة الإخبارية» تقريرًا مصورًا بعنوان «قطار الانتخابات الأمريكية يقترب من محطته الفاصلة.. والشك يسيطر على الولايات المتأرجحة»، إذ وذكرت صحيفة «ديلي نيوز» الأمريكية، أن جميع الناخبين تقريبًا اتخذوا قرارهم بل وصوت نصفهم بالفعل مبكرا، وأنه من الصعب بل يكاد يكون من المستحيل معرفة ما قد يدفع حفنة من الناخبين المتبقين في الولايات المتأرجحة للوقوف إلى جانب ترامب أو هاريس أو اختيار البقاء في المنزل دون تصويت.
ونقلت «ديلي نيوز» عن خبراء قولهم أن التعليقات المثيرة للجدل من حملتي هاريس وترامب فشلت في تحريك المياه الراكدة في عدة مناطق بالولايات المتحدة «البنفسيجية».
يحتل ملف الاقتصاد مكانة رئيسية في أجندة أولويات الأمريكيين ويمثل نقطة حسم في اختيار ساكن البيت الأبيض.
وفي هذا الصدد كشفت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية، عن أن التداعيات الاقتصادية وارتفاع أسعار المواد الغذائية لا سيما في فترة الرئيس الديمقراطي جو بايدن، من المتوقع أنها قد تؤثر بشكل واضح على انتخاب مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس، وبشكل خا في ولايات بنسلفانيا وفيلادلفيا.