التخطي إلى المحتوى

نتابع لكم عبرموقعنا خليج نيوز….مع قرب استحقاقها.. شهادات الادخار بأجل سنة في بنكي «مصر والأهلي»

يطرح بنكا «الأهلي ومصر» لعملاء القطاع المصرفي شهادات ادخار بآجال تمتد لسنة واحدة، تحت سعر فائدة يصل إلى 27%.

يأتي استمرار طرح شهادات الادخار بأجل سنة في بنكي «مصر والأهلي» بالرغم من قرب استحقاق أول عائد سنوي لتلك الشهادات في مطلع يناير 2025.

بنك مصر

يتيح بنك مصر والبنك الأهلي المصري شراء شهادات الادخار بأجل سنة واحدة بدءا من 1000 جنيه مع إمكانية زيادة مبلغ الشراء بمضاعفات الألف جنيه.

ترقب عملاء القطاع المصرفي على مدار أكثر من 9 أشهر قيام البنوك بطرح شهادات ادخار يصل عائدها لـ35% لكنها اكتفت بإصدار شهادات ادخار متدرجة العائد بأجل يمتد حتى 3 سنوات، تحت فائدة تبدأ من 30%.

بناء عملاء القطاع تكهناتهم بطرح شهادات ادخار يرتفع عائدها إلى 35% بعد قيام البنك المركزي برفع أسعار الفائدة بمقدار 600 نقطة أساس دفعة واحدة خلال مارس الماضي، لكن المركزي واصل تثبيت أسعار الفائدة عند 27.25% للإيداع و28.25% للإقراض على مدار خمسة اجتماعات تالية.

ويطرح بنك مصر شهادات الادخار بأجل سنة واحدة تحت مسمي، طلعت حرب، بدوريتي صرف للعائد منها شهري تحت سعر 23.5%، وسنوي بنهاية المدة عند استحقاقها تحت فائدة 27%.

استثمار 100 ألف جنيه في شهادات الادخار بأجل سنة

من المقرر استثمار مبلغ 100 ألف جنيه في شهادات ادخار بنك مصر بأجل سنة واحدة، يختار العميل ما بين عائد شهري ثابت أو سنوي بنهاية المدة، وتبلغ قيمة العائد الشهري المستثمر في الشهادة نحو 1958 جنيها، أما عن العائد السنوي فحوالي 27 ألف جنيه، بالإضافة إلى قيمة أصل الشهادة البالغ 100 ألف جنيه.

شهادات الادخار

شهادات ادخار البنك الأهلي المصري بأجل سنة

أما عن شهادات الادخار بأجل سنة في البنك الأهلي المصري فيجرى طرحها تحت مسمي البلاتينية السنوية، وتتيح 3 عوائد، يومي بفائدة 23%، شهري بفائدة 23.5%، سنوي تحت سعر فائدة 27%.

تسمح شهادات الادخار بأجل سنة واحدة في البنك الأهلي المصري وبنك مصر بحصول أصحابها على تسهيلات ائتمانية حتى 90% من قيمتها الأسمية.

اقرأ أيضاًبعائد 28.25%.. تفاصيل شهادات الادخار المتغيرة في بنك الكويت الوطني مصر

بعد قرار المركزي.. ما تأثير تثبيت أسعار الفائدة على شهادات الادخار وحسابات التوفير بالبنوك؟

بعد تخفيض سعر الفائدة على شهادات الادخار الدولارية في CIB.. ما مصير اجتماع البنك المركزي؟