طَعم خاص بالشهر الفضيل.. الأكلات الرمضانية والمشروبات التقليدية - خليج نيوز

يعد شهر رمضان فرصة ذهبية لتجربة أشهى الأكلات والمشروبات التقليدية التي تجمع العائلات وتضيف لمسة خاصة لأجواء الإفطار والسحور. 

فمع أذان المغرب، تمتزج روائح الطعام اللذيذة مع الطقوس الرمضانية، حيث تزين الموائد بأصناف لا يمكن الاستغناء عنها في هذا الشهر الكريم.

الأكلات الرمضانية الأشهر في العالم العربي

التمر والشوربة – طبق رئيسي على موائد الإفطار، حيث يبدأ الصائم إفطاره بـ التمر لما له من فوائد في تعويض السكريات المفقودة، يليه طبق الشوربة الساخنة مثل شوربة العدس أو الدجاج.

4209666-1672007134-1_875_090544.jpg
resize_875_090544.jpg

???? السمبوسة – من أكثر الأكلات شهرةً في رمضان، فهي مقرمشة من الخارج ومليئة بالحشوات المتنوعة مثل الجبن، اللحم أو الخضار.

e29c5ae2d5.jpg

???? الكبسة والمقلوبة والمنسف – في دول الخليج، تعد الكبسة من الأطباق الرئيسية، بينما في فلسطين والأردن تشتهر المقلوبة والمنسف كوجبات دسمة تمد الجسم بالطاقة.

86d6940f7b.jpg
171367-%D9%85%D9%83%D9%88%D9%86%D8%A7%D8
1440x810_cmsv2_14102_875_090726.jpg

???? المحشي والملوخية – في مصر، لا تكتمل المائدة الرمضانية بدون طبق المحشي المصري والملوخية بالدجاج أو الأرانب.

4-2_875_090811.jpg
4610898059.jpg

???? البريك والحريرة – في المغرب العربي، يتميز المطبخ الرمضاني بأكلات مثل البريك التونسي وحساء الحريرة المغربي اللذيذ.

2020_875_090932.jpg
ad6a920e82.jpg

المشروبات التقليدية.. طعم الانتعاش بعد يوم الصيام

التمر هندي – مشروب رمضاني شهير يساعد في ترطيب الجسم وتعويض السوائل المفقودة.

048d614353.jpg
العرقسوس – يتميز بطعمه القوي وفوائده العديدة للجهاز الهضمي.

d0a025a4be.jpg
الخروب – مشروب غني بالعناصر الغذائية، ينعش الجسم بعد الصيام.

cc2a054e5e.jpg
قمر الدين – يُصنع من المشمش المجفف ويعتبر مصدرًا طبيعيًا للطاقة.

6e9769b9d4.jpg
السوبيا – مشروب حلو المذاق منتشر في مصر والسعودية، ويقدم باردًا.

%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D9

نصائح غذائية لصيام صحي

لا تكثر من الأطعمة المقلية والدسمة لتجنب الشعور بالخمول.
اشرب كميات كافية من الماء خلال ساعات الإفطار لمنع الجفاف.
تناول الفواكه والخضروات الغنية بالألياف لتعزيز الهضم.
لا تنسَ وجبة السحور، واحرص على أن تحتوي على البروتينات والكربوهيدرات المعقدة لمنحك طاقة تدوم طوال اليوم.

مدفع رمضان بين الماضي والحاضر.. صدفة تاريخية أسهمت في انتشاره عبر الأجيال
 

على الرغم من تطور وسائل الإعلام والتكنولوجيا؛ إلا أن مدفع رمضان لا يزال تقليدًا حاضرًا بقوة في العديد من الدول العربية والإسلامية، ليبقى شاهدًا على موروث شعبي يتناقل عبر الأجيال، وظل رمزًا متجذرًا في الذاكرة الثقافية للشعوب الإسلامية، حيث يجمع بين العراقة والروحانية، معلنًا بدء الإفطار والإمساك عن الطعام وقت السحور خلال الشهر الفضيل.

بداية انطلاق المدفع من القاهرة إلى العالم الإسلامي

يتفق المؤرخون على أن تقليد مدفع إفطار رمضان انطلق لأول مرة في العاصمة المصرية القاهرة، ليصبح فيما بعد جزءًا من الطقوس الرمضانية في دول عربية وإسلامية أخرى.

33c12f3414.jpg

انتقل هذا التقليد إلى بلاد الشام، حيث كان يُطلق في القدس ودمشق ومدن أخرى، ومن ثم وصل إلى بغداد في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، لينتشر لاحقًا إلى دول الخليج العربي، حسبما ذكرت “ناشيونال جيوجرافيك”.

تاريخ مدفع الإفطار 

يعود تاريخ مدفع الإفطار إلى عصر المماليك، عندما قرر والي مصر في عام 1461 ميلادية، الظاهر سيف الدين خوشقدم، تجربة مدفع جديد في وقت غروب الشمس، فظن سكان القاهرة إنه إعلان لهم بالإفطار، فخرج الجميع شاكرين للسلطان.

a09da47359.jpg

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى مسلسل الشرنقة الحلقة 2 … أحمد داود يعيش أحلام اليقظة - خليج نيوز