Advertisement
وفي مقابلة حديثة مع مجلة "غلامور" الألمانية، كشف بروكلين أنه علم، خلال أيام قليلة، من لقائه بنيكولا أنها الشخص الذي يرغب في الزواج منه.
ويُقال إن الخلاف العائلي بدأ بسبب نزاع حول فستان الزفاف، وتفاقم مع الوقت، فقد قطع بروكلين ونيكولا التواصل مع ديفيد وفيكتوريا.
ولم يحضر بروكلين احتفالات عيد ميلاد والده الخمسين، وتغيّب عن أعياد الميلاد العائلية الأخيرة، مما زاد الشائعات حول وقوع خلاف خطير. ومع ذلك، أكد بروكلين في المقابلة أن "الأمر المهم هو أننا سعداء معًا"، رافضًا التعليقات والأقاويل الخارجية.
كما أشادت نيكولا، الوريثة المليارديرة، بالقيم التي غرسها بها والداها، مؤكدة أن الصدق والانفتاح هما أساس علاقتهما.
وعلى الرغم من موقف الزوجين الموحد، تقول المصادر إن فيكتوريا بيكهام تواجه صعوبة في تقبل الوضع، خاصة أنها تعتز بالعائلة، وبعلاقتها الوثيقة مع ابنها البكر، كما تشعر أن نيكولا ابنها، وتخشى أن تفقد الاتصال به وبأحفادها في المستقبل.
ويُقال إن ديفيد بيكهام يشعر بالإحباط من تصرفات بروكلين، لكنه يحاول دعم زوجته في هذا الظرف العائلي الصعب.
ويُفسر البعض قرار بروكلين التركيز على زوجته علنًا بدلاً من الحديث عن الأمور العائلية كنوع من التجاهل لوالديه.
وفي الوقت ذاته، يواصل الخلاف العائلي في بيكهام جذب اهتمام وسائل الإعلام، وسط ترقب ما إذا كان يمكن التوصل إلى مصالحة.
