تنطلق بعد قليل، فعاليات الحلقة الأخيرة من برنامج «أمير الشعراء» لموسمه الحادي عشر، والذي تنظمه هيئة أبوظبي للتراث، وذلك بإمارة أبو ظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.
ويلقي برنامج أمير الشعراء الضوء على دور إمارة الشعر «أبوظبي» في تعزيز التفاعل والتواصل الشعري، باعتباره نافذة مفتوحة على آفاق الامتداد الثقافي للحوار بين الشعوب والثقافات، ومنارة في تعزيز الحراك الثقافي العربي، ومنبراً يجمع أبناء لغة الضاد.
ويعزِّز برنامج أمير الشعراء دور الشعر والنقد في النهوض بالشعر الفصيح واللغة العربية والانتماء إلى الثقافة العربية وتراثها الشعري، ويسعى إلى اكتشاف المواهب الشعرية الجديدة ودعمها.
يشار إلى أنَّ الفائز بالمركز الأول يحصل على لقب أمير الشعراء، وبردة الشعر التي تمثِّل الإرث التاريخي للعرب، والخاتم الذي يرمز إلى لقب الإمارة، وجائزة نقدية قيمتها مليون درهم، ويحصل الفائز بالمركز الثاني على جائزة بقيمة 500,000 درهم، والفائز بالمركز الثالث على جائزة بقيمة 300,000 درهم، والفائز بالمركز الرابع على جائزة بقيمة 200,000 درهم، والفائز بالمركز الخامس على جائزة بقيمة 100,000 درهم.
0 تعليق