باركت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين عملية الطعن التي نفذها شاب مغربي في مدينة "تل أبيب"، معتبرةً إياها تأكيدًا على تضامن الشعوب العربية والإسلامية مع القضية الفلسطينية، ووقوفهم إلى جانب حقوق الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال.
وأكدت الحركة في بيان لها أن هذه العملية تُمثل رسالة قوية مفادها أن الأحرار في أمتنا لن يتركوا جرائم الاحتلال تمرّ بلا عقاب، وأن النضال الفلسطيني سيظل مستمرًا حتى تحرير كافة الأراضي الفلسطينية.
وأضافت الحركة أن هذا العمل المقاوم يعكس وحدة الموقف العربي والإسلامي في دعم فلسطين ورفض الاعتداءات الصهيونية المتواصلة على الشعب الفلسطيني.
أخبار متعلقة :