كشف الروائي إبراهيم عبد المجيد علاقته بالعفاريت والنداهة، قائلا: عمرى ما شوفت عفريت لكن كنت بخاف منهم فى صغرى".
وأضاف إبراهيم عبد المجيد في مقابلة مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد» قائلا:" أهلي كانوا يخيفوني من النداهة، ويقولوا لما تقابل شخص بالليل لا تقترب منه خصوصا لو واحدة ست، وكنت دائما لما أرجع متأخر ألاقي حد ماشي أبعد بعيد عنه، في مرة شوفت حمار ابتعدت بعيدا عنه، ليكون بني آدم ومسخوط حمار".
قصر الريحانى
وأوضح إبراهيم عبد المجيد إلى أن عندما جاء إلى القاهرة قبل 1974، كان ينشر قصصا في الطليعة أو الهلال ويحصل على مكافأة.
وتابع الروائى إبراهيم عبدالمجيد قائلا:" لكن عندما عشت واشتغلت في قصر الريحاني لم أخرج في القاهرة بالنهار رغم إن تعدادها كان لا يتخطى 2 مليون هي والجيزة".
أوضح عبد المجيد:" كنت أسهر بالليل، أشتغل في قصر الريحاني وأخرج أسهر للصبح وأرجع الفجر، وأجمل مشي تمشيه بالليل بدون زحام، ولو دخلت قهوة تلاقيهم بيسمعوا أم كلثوم، ورواد الليل خرجت منهم بقصص كثيرة.
وأضاف إبراهيم عبد المجيد:" العفريت موجود دائما في دماغنا في أي وقت، وعمرى ما شوفتش عفريت ولكن كنت دائما أخاف منه، وأكتب عنه".
أخبار متعلقة :