التخطي إلى المحتوى

فلنتابع معاً عبر موقعكم ” خليج نيوز ” التفاصيل المتعلقة بخبر

أجرى المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، جولة تفقدية لعدد من مشروعات التنمية المجتمعية خلال زيارته محافظة بورسعيد للاحتفال بتخريج أول دفعة من مدرسة ظُهر للتكنولوجيا التطبيقية، رافقه في الزيارة اللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، ونخبة من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ.

وزير البترول يتفقد مشروعات تنموية ببورسعيد

شملت الجولة تفقد المركز الطبي لصحة الأسرة ومركز التنمية الشبابية بالحي الإماراتي، حيث اطلع الوزير ومرافقوه على الخدمات الصحية عالية الجودة التي يقدمها المركز الطبي للمواطنين، وكذلك الأنشطة والخدمات التي يقدمها مركز التنمية الشبابية لدعم النشء والشباب في المجالات الرياضية والثقافية والتعليمية وتطوير المواهب.

تأتي هذه المشروعات ضمن الجهود المشتركة لقطاع البترول وشركة إيني الإيطالية، الشريك في حقل غاز ظُهر، لخدمة ودعم أهالي محافظة بورسعيد في مجالات الرعاية الصحية وتنمية مهارات الشباب.

ضم الوفد المرافق النائب طلعت السويدي، رئيس لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، والنائب محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، والنائبة نهى ذكي، أمين سر لجنة الطاقة والبيئة والقوى العاملة بمجلس الشيوخ، وأعضاء المجالس النيابية ببورسعيد النائب حسن عمار، والنائبة أمل عصفور، عضوا مجلس النواب، والنائب عاطف علم الدين، عضو مجلس الشيوخ. كما شارك النائب إيهاب عبدالعظيم والنائب محمد إسماعيل، عضوا مجلس النواب.

ومن قيادات الوزارة وقطاع البترول، حضر المهندس معتز عاطف، وكيل الوزارة لمكتب الوزير والمكتب الفني والمتحدث الرسمي، واللواء محمد حسن، رئيس الإدارة المركزية للأمانة العامة بالوزارة، والمهندس يس محمد، رئيس الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية “إيجاس”، والمهندس صلاح عبد الكريم، الرئيس التنفيذي لهيئة البترول.

في سياق متصل، شهد المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، والدكتور محمد عبداللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، واللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، والسفير الإيطالي في القاهرة ميكيلي كواروني، حفل تخرج الدفعة الأولى من خريجي مدرسة ظُهر للتكنولوجيا التطبيقية في محافظة بورسعيد. 

تم خلال الحفل تكريم الأوائل والمتميزين من خريجي المدرسة، التي تعتبر إحدى أهم المبادرات التي أطلقها قطاع البترول وشركاؤه في حقل غاز ظُهر لخدمة المجتمع المحلي، وذلك في إطار استراتيجية الوزارة للمسئولية المجتمعية.