تبين أنَّ بعض المرشحين للانتخابات البلدية باتوا يلجأون إلى "الذكاء الإصطناعي" لكتابة بياناتهم بالإضافة إلى انتقاء شعاراتهم.
وبذلك، تمكن بعض هؤلاء المرشحين من الاستغناء عن الأشخاص الذين يكتبون لهم، وذلك من أجل توفير المال الانتخابي وتقليص حجم النفقات.
Advertisement