-نقل زوار رئيس الجمهورية عنه تأكيده أنه لا يريد حصة وزارية له، بل يصر على أن تكون له الكلمة الفصل بتسمية الوزراء الذين سيتولون حقائب الداخلية والدفاع والعدل، وربما الخارجية ايضاً.
-بعدما كان "الثنائي الشيعي" يصر على ان تكون وزارة الاشغال من حصة "حزب الله" عاد وتراجع عن هذا المطلب وقبل بتولي شخصية محسوبة عليه حقيبة الصحة على ان تسلم وزارة الاشغال الى شخصية من حصة "الحزب الاشتراكي".
Advertisement
0 تعليق