بالرغم من ان بعض الاشارات السياسية توحي بأن "حزب الله" وحركة أمل يتجهان نحو التصعيد السياسي بعد تشييع الامين العام السيد حسن نصرالله يوم الاحد، الا ان الواقع مختلف.
وبحسب مصادر مطلعة فإن الحزب تحديدا لا يريد التصعيد ويعتقد انه يستطيع تحمل كل الخسائر الميدانية لفترة من الزمن لكن الاهم هو عدم الذهاب الى اشتباك سياسي داخلي.
وترى المصادر ان المرحلة المقبلة هي مرحلة اعادة التنظيم داخل الحزب ولا يمكن تخطيها في حال لم يكن هناك استقرار سياسي وهذا ما سيسعى اليه في المرحلة المقبلة.
وبحسب مصادر مطلعة فإن الحزب تحديدا لا يريد التصعيد ويعتقد انه يستطيع تحمل كل الخسائر الميدانية لفترة من الزمن لكن الاهم هو عدم الذهاب الى اشتباك سياسي داخلي.
Advertisement