من الواضح ان "التيار الوطني الحر" ورئيسه جبران باسيل لا يريد ابدا دعم قائد الجيش العماد جوزيف عون لرئاسة الجمهورية، في المقابل لا تبدو "القوات اللبنانية" ورئيسها سمير جعجع متحمسة لوصول عون الى قصر بعبدا.
وبحسب مصادر مطلعة فإن هذا الرفض المسيحي لعون في حال استمر سيعرقل وصوله الى الرئاسة ما سيعيد خلط الأوراق الرئاسية وهذا ما يراهن عليه أكثر من مرشح رئاسي.
وترى المصادر ان الايام المقبلة ستكون حاسمة بهذا الشأن، اذ ان شخصيات كثيرة تراهن على فشل محاولات ايصال عون لكي تعود حظوظها مجددا للارتفاع.
في المقابل تؤكد مصادر معنية ان الضغط الداخلي والخارجي سيزداد على القوى الرافضة لترشيح عون ما سيضعها في حال احراج وسيجبرها على تغيير موقفها منعا لاضاعة فرصة انهاء الشغور الرئاسي.
Advertisement
وترى المصادر ان الايام المقبلة ستكون حاسمة بهذا الشأن، اذ ان شخصيات كثيرة تراهن على فشل محاولات ايصال عون لكي تعود حظوظها مجددا للارتفاع.
في المقابل تؤكد مصادر معنية ان الضغط الداخلي والخارجي سيزداد على القوى الرافضة لترشيح عون ما سيضعها في حال احراج وسيجبرها على تغيير موقفها منعا لاضاعة فرصة انهاء الشغور الرئاسي.
أخبار متعلقة :