من الواضح ان قوى المعارضة تتجه الى تسمية الوزير السابق جهاد ازعور مجددا مرشحا لها في المعركة الرئاسية، وهذا الامر يأتي في اطار المسار الذي تتخذه جلسة الانتخاب غدا.
وتقول المصادر ان الجلسة تتجه لتكون ساحة معركة ديمقراطية تسعى فيها الاطراف للوصول الى انتخاب رئيس بـ 65 صوتاً وهذا يعني ان لا توافق على اسم واحد بين غالبية النواب والاطراف.
وعليه، فإن تبني ترشيح قائد الجيش العماد جوزيف عون لن يحصل بشكل علني، على الارجح، من قبل كل قوى المعارضة الا في حال كان مرشحاً يحظى بدعم شامل يؤمن وصوله الى القصر الجمهوري.
وتقول المصادر ان الجلسة تتجه لتكون ساحة معركة ديمقراطية تسعى فيها الاطراف للوصول الى انتخاب رئيس بـ 65 صوتاً وهذا يعني ان لا توافق على اسم واحد بين غالبية النواب والاطراف.
Advertisement
أخبار متعلقة :