Advertisement
وأكد عدد من متابعي حسام حبيب أن توتراً حدث في العلاقة بينهما، وأدى الى إلغاء كلٍ منهما متابعته للآخر عبر "إنستغرام"، مؤكدين أن ذلك أصبح علامة مهمة على خلافات النجوم وأزماتهم.
وكان حسام حبيب قد ردّ على انتشار أخبار ارتباطه بالعارضة الأردنية سارة، حيث خرج في تصريحات غاضبة يطالب فيها جماهيره بعدم الحديث عن حياته الشخصية، ومهدّداً باللجوء الى القضاء.
وقال حسام خلال تصريحات لـ"ET بالعربي": "الموضوع ما وصلش خالص للخطوبة، هما سبقوا الأحداث وخلّوا الموضوع يتعقّد بدل ما يحصل فيه خير. يعني اللي حصل ده، مش عارف أقولّهم إيه بصراحة. وأصلاً الحاجة اللي بيتكلموا عنها عمرها ما وصلت لربع اللي بيتقال. ومش عارف الناس عايزين إيه مني بجد، على طول الناس بتخرّبلي حياتي!".
وتابع: "إن كان في حاجة، هما كده بوّظوها، لأن أهل البنت ليهم عاداتهم وتقاليدهم، وناس محترمين جداً جداً. زيّ ما إحنا زمان كان لينا عاداتنا وتقاليدنا، وكنا بنحترم يعني إيه بنت، يعني إيه نِنفسِن عليها… مش عارف إيه اللي حصل للمصريين؟ النخوة اللي كانت عندنا راحت فين؟".
وأردف حسام حبيب بالقول: "ابعدوا عن حياتي بقى، أنا مش عارف إيه ده! إمتى هتسيبوا الناس في حالها؟ عمرنا ما اتكلّمنا عن مين خَطَب ومين اتجوّز، ولو حصل، بيتكلّموا بعد الأحداث. دلوقتي بيتكلّموا عن بنت وليها عائلة كبيرة، وبقى كل همّنا التريند والفيديو ده يجيب كام؟".
ونفى حسام حبيب كل الأخبار المنقولة عن لسانه بتأكيد الخطوبة، قائلاً: "وكل شوية يطلعوا يقولوا إن حسام حبيب صرّح، أنا صرّحت فين؟ أنا ما قلتش حاجة لحد نهائي! وبعدين بيقولوا إن علاقتي بالبنت دي من سنين! هي أصلاً البنت عندها كام سنة عشان يتقال كده؟ واللي جاي بقى هيبقى وحش، وهيبقى في قضايا، ولازم كل حاجة يكون ليها حدود، ومش المفروض نتكلم عن أعراض الناس".
وهدد قائلاً: "وأنا هشوف مين اللي كتب الكلام ده على لساني وهحبسه، لأني ما قلتش لأي حد، وأنا هكبّر المشكلة، لأن البنت دي بنت ناس كبيرة أوي في الأردن، فهندخل القضايا ونشوف بقى!".(لها)