تشهدُ بعض المناطق ترشيحات للانتخابات البلدية والاختيارية على أساس "النكايات" ضمن العائلة الواحدة، ما يؤدي إلى "شرذمتها".
المسألة هذه برزت بشدة على صعيد ترشيحات "المخترة" في مناطق عديدة لاسيما في الشوف، بينما يُفتقد حتى الآن "الإجماع العائلي" على شخصية معينة لدعمها انتخابياً.
أيضاً، تبين في الوقت الراهن من خلال الترشيحات أنَّ "العصبية العائلية" لم تعد طاغية في الاختيار المرتبط بالانتخابات البلدية في البلدات والقرى، فيما ظهر أنَّ المدن تحاول إنتاج كوادر جديدة فاعلة بغض النظر عن الاعتبارات العائلية.
Advertisement
أيضاً، تبين في الوقت الراهن من خلال الترشيحات أنَّ "العصبية العائلية" لم تعد طاغية في الاختيار المرتبط بالانتخابات البلدية في البلدات والقرى، فيما ظهر أنَّ المدن تحاول إنتاج كوادر جديدة فاعلة بغض النظر عن الاعتبارات العائلية.