اكدت مصادر مطلعة ان التنسيق غائب بشكل شبه كامل بين النواب والناشطين التغييريين مع اقتراب الانتخابات البلدية وهذا ما يعزز إحتمال فشل "قوى التغيير" في تحقيق اي انجاز في هذه الانتخابات.
وبحسب مصادر مطلعة فإن الخلافات كبيرة جدا بين قوى التغيير على تفاصيل الانتخابات في القرى والمدن الرئيسية، ويبدو ان بعض النواب غير مهتمين في الاصل بهذه الانتخابات.
وتعتقد المصادر ان المرحلة المقبلة ستشهد محاولة توحيد جزء من قوى التغيير لان الفشل في الانتخابات البلدية سيعزز فرضية الفشل في الانتخابات النيابية المقبلة.
وذكرت معلومات صحافية أن بعض هذه القوى تعمل على تشكيل لائحة من المستقلّين للانطلاق بعدها إلى تسويقها لدى القوى المسيحية تحت عنوان "سحب البساط من تحت الحريري ومنعه من العودة ساعة يشاء"
Advertisement
وتعتقد المصادر ان المرحلة المقبلة ستشهد محاولة توحيد جزء من قوى التغيير لان الفشل في الانتخابات البلدية سيعزز فرضية الفشل في الانتخابات النيابية المقبلة.
وذكرت معلومات صحافية أن بعض هذه القوى تعمل على تشكيل لائحة من المستقلّين للانطلاق بعدها إلى تسويقها لدى القوى المسيحية تحت عنوان "سحب البساط من تحت الحريري ومنعه من العودة ساعة يشاء"