وذكرت المصادر أنَّ "الإشتراكي" لن يكونَ مندمجاً في أي معركة، وبالتالي لن يكون مع طرفٍ ضد آخر باعتبار أن المرحلة الجديدة في البلاد تفرض "ليونة" في التعاطي وبالتالي عدم إحداث حساسيات جديدة داخل البلدات وسط تدهور الأوضاع المالية لبلدياتها.
اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها