بادر مواطنون من جنوب لبنان إلى استئجار منازل لهم في مناطق ضمن جبل لبنان وبيروت خلال الوقت الراهن، وذلك تداركاً لأي نزوح مفاجئ قد يحصل إن تطور وضع الجبهة الجنوبية في حال لم ينسحب العدو الإسرائيلي من هناك بعد مهلة الـ60 يوماً المنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار.
وتبين أنّ "تجار العقارات" باتوا يفرضون زيادة على الأسعار المرتبطة بالشقق، علماً أن الكثير من المستأجرين لم يتلقوا مساعدات من "حزب الله" باعتبار أن منازلهم لم تتضرر جراء الحرب.
وعملياً، فقد انعكست هذه الزيادة على المستأجرين العاديين، ما أثر على قدرتهم في العثور على شقق جيدة بأسعار مناسبة.
Advertisement
وعملياً، فقد انعكست هذه الزيادة على المستأجرين العاديين، ما أثر على قدرتهم في العثور على شقق جيدة بأسعار مناسبة.
0 تعليق